بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
أسرار مثيرة في شخصية سيدة الرسالات
[url=http://javascript%3cb%3e%3c/b%3E:OpenWin('comments.php?id=7956', 'prnArt', '400', '480', 'no');][/url]
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 650x488 والحجم 41 كيلوبايت .
شخصية السيدة فاطمة الزهراء مليئة بالأسرار والأحداث المثيرة والمؤثرة، تكشف عنها بعض ما وصلنا عنها من رسالات عبر أقوالها وأفعالها وتقاريرها، رسالات عظيمة بمثابة سفينة نجاة وإنقاذ للبشرية..، على المرء أن يتمعن ويستفيد من تلك الأسرار والرسالات ويطبقها في حياته للحصول على الفوز في الدارين. نحاول من خلال السطور التالية أن نسلط الضوء على أهم الرسالات التي حملتها سيدة نساء العالمين لتكون سيدة الرسالات، وذلك بشكل مبسط لأن الإسهاب والتفصيل لشخصيتها العظيمة يحتاج إلى مجلدات لا ورقات محدودة.
- الرسالة الإنسانية:
السيدة الزهراء خلقت لتبقى نموذجا ايجابيا مؤثرا، ونبراسا لكل إنسان وبالذات لصانعة الإنسان وهي "الأم" ولكل أمرأة ، ـ حيث إن حقوق الأمة و الناس ضاعت، والعلاقات الأسرية تفككت وتراجعت.. نتيجة لتراجع وغياب وتغييب دور المرأة وبالتحديد "الأم" الحقيقي عن مسؤولية التصدي(..) ـ فالزهراء ليست مجرد تلك المرأة العظيمة التي ترتدي السواد في أيام المصاب ويصرخ محبيها باسمها يا زهراء تفاعلا مع مظلوميتها، وليست مجرد أميرة للجنان ترتدي الثوب الأخضر وتضع تاج الإمارة على رأسها والجميع يصفق فرحا يا زهراء يا زهراء، .. وللتوضيح ان التفاعل بالبكاء لمصابها، والفرح لفرحها مطلوب ورسالة مهمة ..، ولكن الأهم من ذلك الذوبان مع رسالتها وفكرها، وجعلها نموذجا حيا في شخصية كل محب لها، وكل أم ثم إلى كل إنسان، والسير على منهجها وطريقتها بشكل عملي في العبادة والتربية والإصلاح والتغيير...، لكي تكون فاطمة الزهراء بفكرها موجودة في كل موقع في العالم فهي تمثل رسالة إلى جميع شعوب العالم للارتقاء بالإنسانية.
أرى علل الدنيا على كثيرة
وصاحبها حتى الممات عليل
واني لمشتاق إلى من أحبه
فهل لي إلى من قد هويته سبيل
وقال:
لكل اجتماع من خليلين فرقة
وكل الذي دون الممات قليل
وان افتقادي فاطما بعد احمد
دليل على أن لا يدوم خليل
وقال:
حبيب ليس يعدله حبيب
وما لسواه في قلبي نصيب
حبيب غاب عن عيني وجسمي
وعن قلبي حبيبي لا يغيب
وقال:
مالي وقفت على القبور مسلماً
قبر الحبيب فلم يرد جـــــــوابي
أحبيب مـــــــــالك لا ترد جوابنا
أنسيت بعدي خــــــــلة الأحباب
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 650x488 والحجم 49 كيلوبايت .
فاطمة الكوكب الزاهر
السيدة الزهراء نجمة متألقة وزهرة جميلة ورائعة لها وجه كوجه القمر المنير، وما العجب وهي سيدة نساء العالمين وخير نساء البشر، وكانت محل الغبطة والحسد بما تحمله من صفات مادية وروحية وأخلاقية, ومكانة ومحبة من المؤمنين بحيث أصبحت عنوان لكل مؤمن، ومن أراد معرفة ذلك فليراجع كتب التاريخ والسيرة.
فاطــــــمة خير نساء الـبشر ومــن لــها وجه كوجه القمر
فضَّلك الله علــى كل الـورى بفــضل مــن خصَّ بآي الزمَّر
الزهراء عشق
السيدة الزهراء "ع" منبع للمودة والرحمة للبشرية، و من المستحيل ممن يحمل قلبا واعيا ينبض بالإيمان والمحبة ان لا يحب ويعشق شخصية الزهراء ويتعاطف معها ويقف بجانبها وبجانب زوجها وأبنائها وأحفادها، .. فذلك يمثل وقوفا بجانب والدها النبي محمد وهي صفات من نفحات الإيمان...، ومن لا يجد الميل والمحبة للزهراء وأسرتها المباركة عليه مراجعة نفسه... لأنه سيكون قريبا من منطقة الخطر منطقة غضب الله ورسوله، بعيدا عن رحمة الله ورسوله.
خسارة للبشرية
حتما برحيل الزهراء (عليها السلام) السريع وبتلك الطريقة المؤثرة والحزينة والمؤلمة فقدت الأمة والعالم دور أعظم شخصية نسائية في التاريخ،.. وبغياب وتغييب وتهميش شخصيتها ودورها عن عالم المسلمين والإنسانية في التاريخ الحديث من المناهج المدرسية ومن وسائل الإعلام والكتب بالصورة المطلوبة تخسر البشرية الكثير.
فالزهراء مسؤولية إنسانية، وعلى محبيها والمصلحين أن يساهموا في تعريف الناس برسالاتها وأهدافها وشخصيتها... لأنها رسالة إصلاح وتغيير، ومن الصعب أن تتطور مجتمعاتنا وتتغير إلى الأفضل بدون أن تنزع المرأة "الأم" حريتها ومكانتها، وتقوم بدورها الحقيقي وتتحرك بشكل صحيح، ولهذا لا بد من عودة المرأة إلى منبع الزهراء لحمل راية التغيير والمطالبة بالإصلاح والبناء.
فمن أسباب التخلف والتشرذم وانتشار الفساد وغياب العدالة والمساواة.. في المجتمعات البشرية يعود بشكل رئيسي إلى غياب دور المرأة الأم الواعية الناضجة التي تتحمل وتتصدى للتحديات..، القادرة على صناعة جيل يرفض الظلم والتخلف والاستسلام، جيل يعيش للعلم والمعرفة والحرية والمساواة ومقاوم التحديات والظالمين.
أيها الأحرار في العالم من جميع الأديان والمذاهب والأعراق ان كنتم تسعون للنجاح والفلاح والعلا.. عليكم بالتوجه إلى تراث مدرسة السيدة فاطمة الزهراء منبع الطهارة والرحمة والشفاعة والمعرفة والتصدي والتغيير والعدالة (..). فهذه السيدة "سيدة نساء العالمين" تناديكم لحمل لواء الإيمان والمحبة والعلم والإصلاح ومقاومة الظالمين والاهتمام بالآخرين.. فهل من مجيب؟!
قصيدة رائعة
وفي الختام ادعوكم لقراءة القصيدة الرائعة بحق فاطمة الزهراء للمفكر والشاعر الإسلامي الدكتور محمد إقبال.
السيدة فاطمة الزهراء
الـمـجـد يـشــرق مـــن ثـــلاث مـطـالـع فــــي مــهــد فـاطـمــة فــمــا اعــلاهــا
هي بنت من؟هي زوج من؟هي ام من؟ مـــن ذا يـدانــي فـــي الـفـخــار ابــاهــا
هي ومضـة مـن نـور عيـن المصطفـى هـــادي الـشـعـوب اذا تــــروم هــداهــا
هـــو رحــمــة للعـالـمـيـن وكـعـبــة الآ مــــال فــــي الـدنـيــا وفــــي اخــراهـــا
مـــن ايـقــظ الـفـطـر الـنـيــام بــروحــه وكـــأنـــه بـــعـــد الــبــلـــى احــيــاهـــا
وأعـــــاد تــاريـــخ الــحــيــاة جـــديـــدة مـثــل الـعـرائـس فـــي جـديــد حــلاهــا
ولـزوج فاطـمـة بـسـورة «هــل اتــى» تــاج يـفـوق الـشـمـس عـنــد ضـحـاهـا
أســـد بـحـصـن الله يــرمــي الـمـشـكـلا ت بصـقـيـل يـمـحــو ســطــور دجــاهــا
ايـــوانـــه كــــــوخ وكـــنــــز ثـــرائــــه ســـيـــف غــــــدى بـيـمـيـنــه تــيــاهـــا
فــي روض فاطـمـة نـمـا غصـنـان لـــم ينجـبـهـمـا فـــــي الـنــيــرات ســواهـــا
فـامـيــر قـافـلــة الـجـهــاد وقــطـــب دا ئـــــرة الــوئـــام والاتـــحـــاد ابــنــاهــا
حَـسـنُ الــذي صــان الجمـاعـة بعـدمـا امــســـى تـفـرقـهــا يـــحـــل عـــراهـــا
تــرك الخـلافـة ثــم اصـبـح فــي الـديــا ر امــــام الـفـتـهـا وحُــســـنُ عــلاهـــا
وحُسَـيـنُ فــي الابــرار والاحــرار مـــا ازكـــــى شـمـائــلــه ومــــــا انـــداهـــا
فتعلـمـوا ديــن اليقـيـن مـــن الحُـسَـيـن اذا الـــحـــوادث اظـــمــــات بـلــظــاهــا
وتـعـلـمــوا حــريـــة ألايــمـــان مــــــن صـبــر الحـسـيـن وقـــد اجـــاب نـداهــا
ألامــهــات يــلــدن لـلـشـمـس الـضــيــا ء ولـلـجـواهــر حـسـنـهــا وصــفــاهــا
مـــــا ســيـــرة الابــنـــاء الا الامـــهـــا ت فــهــم اذا بـلـغــو الــرقــي صــداهــا
هـــــي اســـــوة لــلامــهــات وقــــــدوة يـتــرســم الـقــمــر الـمـنـيــر خـطــاهــا
لـمـا شـكــا المـحـتـاج خـلــف رحـابـهـا رقـــت لـتـلـك الـنـفـس فـــي شـكـواهــا
جـــــادت لـتـنـقــذه بــرهـــن خـمــارهــا يــا سُـحـبُ ايــن نـــداك مـــن جـدواهــا
نـــور تــهــاب الــنــار قــــدس جــلالــه زمـنــى الـكـواكـب ان تــنــال ضـيـاهــا
جعـلـت مــن الصـبـر الجمـيـل غـذائـهـا ورأت رضــا الــزوج الكـريـم رضـاهــا
فــمــهــا يُـــرتـــل آي ربــــــك بـيـنــمــا يـدهــا تـديــر عـلــى الشـعـيـر رحـاهــا
بــلـــت وســادتــهــا لآلــــــئُ دمــعــهــا مـــن طـــول خشيـتـهـا ومـــن تـقـواهـا
جبـريـل نـحـو الـعــرش يـرفــع دمـعـهـا كـالـطـل يـــروي فـــي الـجـنـان ربـاهــا
لــولا وقـوفـي عـنــد أمـــر المصـطـفـى وحُــــدود شـرعــتــه ونــحـــن فــداهـــا
لمـضـيـت للـتـطـواف حـــول ضريـحـهـا وغــمــرتُ بـالـقـبـلات طــيــب ثــراهــا
نسالكم خالص الدعاء والتوفيق والسداد
- رسالة بر الوالدين:
- الرسالة الروحية والأخلاقية:
- الرسالة الزوجية:
أرى علل الدنيا على كثيرة
وصاحبها حتى الممات عليل
واني لمشتاق إلى من أحبه
فهل لي إلى من قد هويته سبيل
وقال:
لكل اجتماع من خليلين فرقة
وكل الذي دون الممات قليل
وان افتقادي فاطما بعد احمد
دليل على أن لا يدوم خليل
وقال:
حبيب ليس يعدله حبيب
وما لسواه في قلبي نصيب
حبيب غاب عن عيني وجسمي
وعن قلبي حبيبي لا يغيب
وقال:
مالي وقفت على القبور مسلماً
قبر الحبيب فلم يرد جـــــــوابي
أحبيب مـــــــــالك لا ترد جوابنا
أنسيت بعدي خــــــــلة الأحباب
- الرسالة الأسرية والتربوية:
- رسالة الإصلاح:
- الرسالة الحقوقية:
- الرسالة الخاصة:
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 650x488 والحجم 49 كيلوبايت .
فاطمة الكوكب الزاهر
السيدة الزهراء نجمة متألقة وزهرة جميلة ورائعة لها وجه كوجه القمر المنير، وما العجب وهي سيدة نساء العالمين وخير نساء البشر، وكانت محل الغبطة والحسد بما تحمله من صفات مادية وروحية وأخلاقية, ومكانة ومحبة من المؤمنين بحيث أصبحت عنوان لكل مؤمن، ومن أراد معرفة ذلك فليراجع كتب التاريخ والسيرة.
فاطــــــمة خير نساء الـبشر ومــن لــها وجه كوجه القمر
فضَّلك الله علــى كل الـورى بفــضل مــن خصَّ بآي الزمَّر
الزهراء عشق
السيدة الزهراء "ع" منبع للمودة والرحمة للبشرية، و من المستحيل ممن يحمل قلبا واعيا ينبض بالإيمان والمحبة ان لا يحب ويعشق شخصية الزهراء ويتعاطف معها ويقف بجانبها وبجانب زوجها وأبنائها وأحفادها، .. فذلك يمثل وقوفا بجانب والدها النبي محمد وهي صفات من نفحات الإيمان...، ومن لا يجد الميل والمحبة للزهراء وأسرتها المباركة عليه مراجعة نفسه... لأنه سيكون قريبا من منطقة الخطر منطقة غضب الله ورسوله، بعيدا عن رحمة الله ورسوله.
خسارة للبشرية
حتما برحيل الزهراء (عليها السلام) السريع وبتلك الطريقة المؤثرة والحزينة والمؤلمة فقدت الأمة والعالم دور أعظم شخصية نسائية في التاريخ،.. وبغياب وتغييب وتهميش شخصيتها ودورها عن عالم المسلمين والإنسانية في التاريخ الحديث من المناهج المدرسية ومن وسائل الإعلام والكتب بالصورة المطلوبة تخسر البشرية الكثير.
فالزهراء مسؤولية إنسانية، وعلى محبيها والمصلحين أن يساهموا في تعريف الناس برسالاتها وأهدافها وشخصيتها... لأنها رسالة إصلاح وتغيير، ومن الصعب أن تتطور مجتمعاتنا وتتغير إلى الأفضل بدون أن تنزع المرأة "الأم" حريتها ومكانتها، وتقوم بدورها الحقيقي وتتحرك بشكل صحيح، ولهذا لا بد من عودة المرأة إلى منبع الزهراء لحمل راية التغيير والمطالبة بالإصلاح والبناء.
فمن أسباب التخلف والتشرذم وانتشار الفساد وغياب العدالة والمساواة.. في المجتمعات البشرية يعود بشكل رئيسي إلى غياب دور المرأة الأم الواعية الناضجة التي تتحمل وتتصدى للتحديات..، القادرة على صناعة جيل يرفض الظلم والتخلف والاستسلام، جيل يعيش للعلم والمعرفة والحرية والمساواة ومقاوم التحديات والظالمين.
أيها الأحرار في العالم من جميع الأديان والمذاهب والأعراق ان كنتم تسعون للنجاح والفلاح والعلا.. عليكم بالتوجه إلى تراث مدرسة السيدة فاطمة الزهراء منبع الطهارة والرحمة والشفاعة والمعرفة والتصدي والتغيير والعدالة (..). فهذه السيدة "سيدة نساء العالمين" تناديكم لحمل لواء الإيمان والمحبة والعلم والإصلاح ومقاومة الظالمين والاهتمام بالآخرين.. فهل من مجيب؟!
قصيدة رائعة
وفي الختام ادعوكم لقراءة القصيدة الرائعة بحق فاطمة الزهراء للمفكر والشاعر الإسلامي الدكتور محمد إقبال.
السيدة فاطمة الزهراء
الـمـجـد يـشــرق مـــن ثـــلاث مـطـالـع فــــي مــهــد فـاطـمــة فــمــا اعــلاهــا
هي بنت من؟هي زوج من؟هي ام من؟ مـــن ذا يـدانــي فـــي الـفـخــار ابــاهــا
هي ومضـة مـن نـور عيـن المصطفـى هـــادي الـشـعـوب اذا تــــروم هــداهــا
هـــو رحــمــة للعـالـمـيـن وكـعـبــة الآ مــــال فــــي الـدنـيــا وفــــي اخــراهـــا
مـــن ايـقــظ الـفـطـر الـنـيــام بــروحــه وكـــأنـــه بـــعـــد الــبــلـــى احــيــاهـــا
وأعـــــاد تــاريـــخ الــحــيــاة جـــديـــدة مـثــل الـعـرائـس فـــي جـديــد حــلاهــا
ولـزوج فاطـمـة بـسـورة «هــل اتــى» تــاج يـفـوق الـشـمـس عـنــد ضـحـاهـا
أســـد بـحـصـن الله يــرمــي الـمـشـكـلا ت بصـقـيـل يـمـحــو ســطــور دجــاهــا
ايـــوانـــه كــــــوخ وكـــنــــز ثـــرائــــه ســـيـــف غــــــدى بـيـمـيـنــه تــيــاهـــا
فــي روض فاطـمـة نـمـا غصـنـان لـــم ينجـبـهـمـا فـــــي الـنــيــرات ســواهـــا
فـامـيــر قـافـلــة الـجـهــاد وقــطـــب دا ئـــــرة الــوئـــام والاتـــحـــاد ابــنــاهــا
حَـسـنُ الــذي صــان الجمـاعـة بعـدمـا امــســـى تـفـرقـهــا يـــحـــل عـــراهـــا
تــرك الخـلافـة ثــم اصـبـح فــي الـديــا ر امــــام الـفـتـهـا وحُــســـنُ عــلاهـــا
وحُسَـيـنُ فــي الابــرار والاحــرار مـــا ازكـــــى شـمـائــلــه ومــــــا انـــداهـــا
فتعلـمـوا ديــن اليقـيـن مـــن الحُـسَـيـن اذا الـــحـــوادث اظـــمــــات بـلــظــاهــا
وتـعـلـمــوا حــريـــة ألايــمـــان مــــــن صـبــر الحـسـيـن وقـــد اجـــاب نـداهــا
ألامــهــات يــلــدن لـلـشـمـس الـضــيــا ء ولـلـجـواهــر حـسـنـهــا وصــفــاهــا
مـــــا ســيـــرة الابــنـــاء الا الامـــهـــا ت فــهــم اذا بـلـغــو الــرقــي صــداهــا
هـــــي اســـــوة لــلامــهــات وقــــــدوة يـتــرســم الـقــمــر الـمـنـيــر خـطــاهــا
لـمـا شـكــا المـحـتـاج خـلــف رحـابـهـا رقـــت لـتـلـك الـنـفـس فـــي شـكـواهــا
جـــــادت لـتـنـقــذه بــرهـــن خـمــارهــا يــا سُـحـبُ ايــن نـــداك مـــن جـدواهــا
نـــور تــهــاب الــنــار قــــدس جــلالــه زمـنــى الـكـواكـب ان تــنــال ضـيـاهــا
جعـلـت مــن الصـبـر الجمـيـل غـذائـهـا ورأت رضــا الــزوج الكـريـم رضـاهــا
فــمــهــا يُـــرتـــل آي ربــــــك بـيـنــمــا يـدهــا تـديــر عـلــى الشـعـيـر رحـاهــا
بــلـــت وســادتــهــا لآلــــــئُ دمــعــهــا مـــن طـــول خشيـتـهـا ومـــن تـقـواهـا
جبـريـل نـحـو الـعــرش يـرفــع دمـعـهـا كـالـطـل يـــروي فـــي الـجـنـان ربـاهــا
لــولا وقـوفـي عـنــد أمـــر المصـطـفـى وحُــــدود شـرعــتــه ونــحـــن فــداهـــا
لمـضـيـت للـتـطـواف حـــول ضريـحـهـا وغــمــرتُ بـالـقـبـلات طــيــب ثــراهــا
نسالكم خالص الدعاء والتوفيق والسداد
الأربعاء يناير 16, 2013 2:02 pm من طرف لجين
» عندما يفصل النت .. خو ابد ميفصل مو !!
الأربعاء يناير 11, 2012 1:57 pm من طرف لجين
» تخيلوا انفسكم متوا ولا قريتوها!!
السبت يناير 07, 2012 12:48 pm من طرف لجين
» أعمال يحبها الإمام المهدي المنتظر (عجل الله فرجه الشريف)
السبت يناير 07, 2012 12:41 pm من طرف لجين
» هنيئاً للنساء!!!
السبت يناير 07, 2012 12:38 pm من طرف لجين
» لكل من أسأت اليه في 2011 !!!
الإثنين يناير 02, 2012 9:42 am من طرف لجين
» المعنى الحقيقي لصداقه جدا رائعه وللي ماجرب الصداقه الحقيقه بيعرفها هينى
الخميس ديسمبر 29, 2011 2:05 am من طرف الملايه
» قال:والله لو مسحتيها لأمسح روحك .. آآه يالخيانه ..!! (اليمه)
الأربعاء ديسمبر 28, 2011 11:20 pm من طرف الملايه
» الشعور بالوحدة
الإثنين ديسمبر 26, 2011 5:24 pm من طرف الملايه
» ارسم ابتسامة من قهر واسكب دمعة من فرح
الإثنين ديسمبر 26, 2011 4:50 pm من طرف الملايه
» بونتين البطاطا الحلوة
الأحد ديسمبر 25, 2011 1:35 pm من طرف الملايه
» صينية الباذنجان والبطاطس مع الدجاج
الأحد ديسمبر 25, 2011 1:34 pm من طرف الملايه
» صــوره وقصيـده..
الأحد ديسمبر 25, 2011 1:32 pm من طرف الملايه
» لو غرامك موت آنه ليك أهاجر ليك أهاجر وموتن ليك أهاجر
الأحد ديسمبر 25, 2011 1:27 pm من طرف الملايه
» خصوصية كل إمام في قضاء الحوائج ..~
الأحد ديسمبر 25, 2011 12:32 pm من طرف لجين
» قصة الأمام علي عليه السلام مع الأسد
الأحد ديسمبر 25, 2011 12:25 pm من طرف لجين
» من أقوال وحكم الإمام علي الهادي (ع)
الأحد ديسمبر 25, 2011 12:20 pm من طرف لجين
» دروس adobe after effects cs4 ؟
الإثنين ديسمبر 19, 2011 1:20 am من طرف مرتضى الزيدي
» تصميمي لشهر محرم by;design ghost
السبت ديسمبر 17, 2011 2:01 pm من طرف لجين
» يامعوديين وينكم اعضاء وين رحتووو ليش المنتدى فاضي ؟؟؟
الجمعة ديسمبر 16, 2011 1:21 pm من طرف لجين