بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم
_____________________________________________
خطبة الإمام السجّاد عليه السّلام في مجلس يزيد لعنه الله
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم
_____________________________________________
خطبة الإمام السجّاد عليه السّلام في مجلس يزيد لعنه الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قال الخوارزمي : ( وروي ) أنّ يزيد أمر بمنبر وخطيب ، ليذكر للناس مساويء الحسين وأبيه علي عليهما السلام.
فصعد الخطيب المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، وأكثر الوقيعة في عليّ والحسين ، وأطنب في تقريظ معاوية ويزيد.
فصاح به علي بن الحسين : ويلك أيّها الخاطب ! اشتريت رضا المخلوق بسخط الخالق ؟ فتبوّأ مقعدك من النار.
ثم قال : يا يزيد ، إئذن لي حتى أصعد هذه الأعواد ، فأتكلّم بكلمات فيهنّ لله رضا ، ولهؤلاء الجالسين أجر وثواب.
فأبى يزيد ، فقال الناس : يا أمير المؤمنين ، ائذن له ليصعد ، فلعّلنا نسمع منه شيئا.
فقال لهم : إن صعد المنبر هذا لم ينزل إلاّ بفضيحتي وفضيحة آل أبي سفيان ، فقالوا : وما قدر ما يحسن هذا ؟
فقال : إنّه من أهل بيت قد زقّوا العلم زقّا.
ولم يزالوا به حتى أذن له بالصعود.
فصعد المنبر : فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ خطب خطبة أبكى منها العيون ، وأوجل منها القلوب ، فقال فيها :
« أيّها الناس ، اُعطينا ستّا ، وفضّلنا بسبع :
اُعطينا العلم ، والحلم ، والسماحة ، والفصاحة ، والشجاعة ، والمحبة في قلوب المؤمنين. وفضّلنا بأنّ منّا النبي المختار محمّدا صلى الله عليه وآله وسلم ، ومنّا الصدّيق ، ومنّا الطيّار ، ومنّا أسد الله وأسد الرسول ، ومنّا سيّدة نساء العالمين فاطمة البتول ، ومنّا سبطا هذه الاُمّة ، وسيّدا شباب أهل الجنّة.
فمن عرفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني أنبأته بحسبي ونسبي :
أنا ابن مكّة ومنى.
أنا ابن زمزم والصفا.
أنا ابن من حمل الزكاة بأطراف الردآ
أنا ابن خير من ائتزر وارتدى.
أنا ابن خير من انتعل واحتفى.
أنا ابن خير من طاف وسعى.
أنا ابن خير من حجّ ولبّى.
أنا ابن من حُمل على البُراق في الهوا.
أنا ابن من اُسري به من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى ، فسبحان من أسرى.
أنا ابن من بلغ به جبرائيل الى سدرة المنتهى.
أنا ابن من دنى فتدلّى فكان من ربّه قاب قوسين أو أدنى.
أنا ابن من صلّى بملائكة السما.
أنا ابن من أوحى إليه الجليل ما أوحى.
أنا ابن محمد المصطفى.
أنا ابن عليّ المرتضى.
أنا ابن من ضرب خراطيم الخلق حتى قالوا : لا آله إلاّ الله.
أنا ابن من ضرب بين يدي رسول الله بسيفين ، وطعن برمحين ، وهاجر الهجرتين ، وبايع البيعتين ، وصلّى القبلتين ، وقاتل ببدر وحنين ، ولم يكفر بالله طرفة عين.
أنا ابن صالح المؤمنين ، ووارث النبيّين ، وقامع الملحدين ، ويعسوب المسلمين ، ونور المجاهدين ، وزين العابدين ، وتاج البكّائين ، واصبر الصابرين ، وأفضل القائمين من آل ياسين ، ورسول ربّ العالمين.
أنا ابن المؤيّد بجبرائيل ، المنصور بميكائيل.
أنا ابن المحامي عن حرم المسلمين ، وقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين ، والمجاهد أعداءه الناصبين ، وأفخر من مشى من قريش أجمعين ، وأوّل من أجاب واستجاب لله ، من المؤمنين ، وأقدم السابقين ، وقاصم المعتدين ، ومبير المشركين ، وسهم من مرامي الله على المنافقين ، ولسان حكمة العابدين ، ناصر دين الله ، ووليّ أمر الله ، وبستان حكمة الله ، وعيبة علم الله ، سمح سخي ، بهلول زكيّ أبطحي رضي مرضي ، مقدام همام ، صابر صوّام ، مهذّب قوّام شجاع قمقام ، قاطع الأصلاب ، ومفرّق الأحزاب ، أربطهم جنانا ، وأطلقهم عنانا ، وأجرأهم لسانا ، وأمضاهم عزيمة ، وأشدّهم شكيمة ، أسد باسل ، وغيث هاطل ، يطحنهم في الحروب ـ إذا أزدلفت الأسنة ، وقربت الأعنّة ـ طحن الرحى ، ويذروهم ذرو الريح الهشيم ، ليث الحجاز ، صاحب الإعجاز ، وكبش العراق ، الإمام بالنصّ والاستحقاق مكّيّ مدنيّ ، أبطحي تهاميّ ، خيفي عقبيّ ، بدريّ أحديّ ، شجريّ مهاجريّ ، من العرب سيدها ، ومن الوغى ليثها ، وأرث المشعرين ، وأبو السبطين ، الحسن والحسين ، مظهر العجائب ، ومفرّق الكتائب ، والشهاب الثاقب ، والنور العاقب ، أسد الله الغالب ، مطلوب كلّ طالب غالب كلّ غالب ، ذاك جدّي علي بن أبي طالب.
أنا ابن فاطمة الزهرا.
أنا ابن سيّدة النسا.
أنا ابن الطهر البتول.
أنا ابن بضعة الرسول.
( أنا ابن الحسين القتيل بكربلا.
أنا ابن المرمّل بالدما.
أنا ابن من بكى عليه الجن في الظلما.
أنا ابن من ناحت عليه الطيور في الهوا. )
قال : ولم يزل يقول : « أنا أنا » حتى ضجّ الناس بالبكاء والنحيب ، وخشي يزيد أن تكون فتنة ، فأمر المؤذّن أن يؤذّن ، فقطع عليه الكلام وسكت.
فلمّا قال المؤذّن «الله أكبر! » قال علي بن الحسين : كبّرت كبيرا لا يقاس ، ولا يدرك بالحواسّ ، لا شيء أكبر من الله.
فلمّا قال : « أشهد أن لا إله إلاّ الله ! » قال علي : شهد بها شعري وبشري ، ولحمي ودمي ، ومخّي وعظمي.
فلمّا قال : « أشهد أن محمدا رسول الله! » التفت علي من أعلى المنبر الى يزيد وقال : يا يزيد ، محمد هذا جدّي ام جدّك ؟ فإن زعمت أنّه جدّك فقد كذبت. وإن قلت إنّه جدي ، فلم قتلت عترته؟
فصعد الخطيب المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه ، وأكثر الوقيعة في عليّ والحسين ، وأطنب في تقريظ معاوية ويزيد.
فصاح به علي بن الحسين : ويلك أيّها الخاطب ! اشتريت رضا المخلوق بسخط الخالق ؟ فتبوّأ مقعدك من النار.
ثم قال : يا يزيد ، إئذن لي حتى أصعد هذه الأعواد ، فأتكلّم بكلمات فيهنّ لله رضا ، ولهؤلاء الجالسين أجر وثواب.
فأبى يزيد ، فقال الناس : يا أمير المؤمنين ، ائذن له ليصعد ، فلعّلنا نسمع منه شيئا.
فقال لهم : إن صعد المنبر هذا لم ينزل إلاّ بفضيحتي وفضيحة آل أبي سفيان ، فقالوا : وما قدر ما يحسن هذا ؟
فقال : إنّه من أهل بيت قد زقّوا العلم زقّا.
ولم يزالوا به حتى أذن له بالصعود.
فصعد المنبر : فحمد الله وأثنى عليه ، ثمّ خطب خطبة أبكى منها العيون ، وأوجل منها القلوب ، فقال فيها :
« أيّها الناس ، اُعطينا ستّا ، وفضّلنا بسبع :
اُعطينا العلم ، والحلم ، والسماحة ، والفصاحة ، والشجاعة ، والمحبة في قلوب المؤمنين. وفضّلنا بأنّ منّا النبي المختار محمّدا صلى الله عليه وآله وسلم ، ومنّا الصدّيق ، ومنّا الطيّار ، ومنّا أسد الله وأسد الرسول ، ومنّا سيّدة نساء العالمين فاطمة البتول ، ومنّا سبطا هذه الاُمّة ، وسيّدا شباب أهل الجنّة.
فمن عرفني فقد عرفني ، ومن لم يعرفني أنبأته بحسبي ونسبي :
أنا ابن مكّة ومنى.
أنا ابن زمزم والصفا.
أنا ابن من حمل الزكاة بأطراف الردآ
أنا ابن خير من ائتزر وارتدى.
أنا ابن خير من انتعل واحتفى.
أنا ابن خير من طاف وسعى.
أنا ابن خير من حجّ ولبّى.
أنا ابن من حُمل على البُراق في الهوا.
أنا ابن من اُسري به من المسجد الحرام الى المسجد الأقصى ، فسبحان من أسرى.
أنا ابن من بلغ به جبرائيل الى سدرة المنتهى.
أنا ابن من دنى فتدلّى فكان من ربّه قاب قوسين أو أدنى.
أنا ابن من صلّى بملائكة السما.
أنا ابن من أوحى إليه الجليل ما أوحى.
أنا ابن محمد المصطفى.
أنا ابن عليّ المرتضى.
أنا ابن من ضرب خراطيم الخلق حتى قالوا : لا آله إلاّ الله.
أنا ابن من ضرب بين يدي رسول الله بسيفين ، وطعن برمحين ، وهاجر الهجرتين ، وبايع البيعتين ، وصلّى القبلتين ، وقاتل ببدر وحنين ، ولم يكفر بالله طرفة عين.
أنا ابن صالح المؤمنين ، ووارث النبيّين ، وقامع الملحدين ، ويعسوب المسلمين ، ونور المجاهدين ، وزين العابدين ، وتاج البكّائين ، واصبر الصابرين ، وأفضل القائمين من آل ياسين ، ورسول ربّ العالمين.
أنا ابن المؤيّد بجبرائيل ، المنصور بميكائيل.
أنا ابن المحامي عن حرم المسلمين ، وقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين ، والمجاهد أعداءه الناصبين ، وأفخر من مشى من قريش أجمعين ، وأوّل من أجاب واستجاب لله ، من المؤمنين ، وأقدم السابقين ، وقاصم المعتدين ، ومبير المشركين ، وسهم من مرامي الله على المنافقين ، ولسان حكمة العابدين ، ناصر دين الله ، ووليّ أمر الله ، وبستان حكمة الله ، وعيبة علم الله ، سمح سخي ، بهلول زكيّ أبطحي رضي مرضي ، مقدام همام ، صابر صوّام ، مهذّب قوّام شجاع قمقام ، قاطع الأصلاب ، ومفرّق الأحزاب ، أربطهم جنانا ، وأطلقهم عنانا ، وأجرأهم لسانا ، وأمضاهم عزيمة ، وأشدّهم شكيمة ، أسد باسل ، وغيث هاطل ، يطحنهم في الحروب ـ إذا أزدلفت الأسنة ، وقربت الأعنّة ـ طحن الرحى ، ويذروهم ذرو الريح الهشيم ، ليث الحجاز ، صاحب الإعجاز ، وكبش العراق ، الإمام بالنصّ والاستحقاق مكّيّ مدنيّ ، أبطحي تهاميّ ، خيفي عقبيّ ، بدريّ أحديّ ، شجريّ مهاجريّ ، من العرب سيدها ، ومن الوغى ليثها ، وأرث المشعرين ، وأبو السبطين ، الحسن والحسين ، مظهر العجائب ، ومفرّق الكتائب ، والشهاب الثاقب ، والنور العاقب ، أسد الله الغالب ، مطلوب كلّ طالب غالب كلّ غالب ، ذاك جدّي علي بن أبي طالب.
أنا ابن فاطمة الزهرا.
أنا ابن سيّدة النسا.
أنا ابن الطهر البتول.
أنا ابن بضعة الرسول.
( أنا ابن الحسين القتيل بكربلا.
أنا ابن المرمّل بالدما.
أنا ابن من بكى عليه الجن في الظلما.
أنا ابن من ناحت عليه الطيور في الهوا. )
قال : ولم يزل يقول : « أنا أنا » حتى ضجّ الناس بالبكاء والنحيب ، وخشي يزيد أن تكون فتنة ، فأمر المؤذّن أن يؤذّن ، فقطع عليه الكلام وسكت.
فلمّا قال المؤذّن «الله أكبر! » قال علي بن الحسين : كبّرت كبيرا لا يقاس ، ولا يدرك بالحواسّ ، لا شيء أكبر من الله.
فلمّا قال : « أشهد أن لا إله إلاّ الله ! » قال علي : شهد بها شعري وبشري ، ولحمي ودمي ، ومخّي وعظمي.
فلمّا قال : « أشهد أن محمدا رسول الله! » التفت علي من أعلى المنبر الى يزيد وقال : يا يزيد ، محمد هذا جدّي ام جدّك ؟ فإن زعمت أنّه جدّك فقد كذبت. وإن قلت إنّه جدي ، فلم قتلت عترته؟
فأدّى كلام الإمام عليه السلام الى أن تتبخّر كل الدعايات المظلّلة التي روّجتها السياسة الأموية ، والتي تركّزت على : أنّ الاسرى هم من الخوارج ! فبدّل نشوة الانتصار الى حشرجة الموتى في حلوق المحتفلين !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لكنّ كلام الإمام لم يكن في الحقيقة إلاّ مليئا بالتذكير والإيماء ، بل الكناية التي هي أبلغ من التصريح ، بنسبه الشريف ، واتصاله بالإسلام ، وبرسوله الكريم صلى الله عليه وآله وسلم.
وقد ذكّر الإمام عليه السلام بكل المواقع الجغرافية ، والمواقف الحاسمة والذكريات العظيمة في الإسلام ، وربط نفسه بكلّ ذلك ، فسرد ـ وبلغة شخصية ـ حوادث تاريخ الإسلام ، معبرا بذلك عن أنّه يحمل هموم ذلك التاريخ كلّه على عاتقه ، وأنّه حامل هذا العبء ، بكلّ ما فيه من قدسيّة ، ومع هذا فهو يقف « أسيرا » أمام أهل المجلس !
وقد فهم الناس مغزى هذا الكلام العميق ، فلذلك ضجّوا بالبكاء ! فإنّ الحكّام الأمويّين إنّما حصلوا على مواقع السلطة من خلال ربط أنفسهم بالإسلام ، فكسبوا لأنفسهم قدسيّة الخلافة !
وكان لجهل الناس الأثر الكبير في وصول الأمر الى هذه الحالة ، أن يروا ابن الأسلام أسيرا أمامهم !
ثمّ إنّ جهل أهل الشام بأهل البيت ، مضافا الى حقد الحكّام على أهل البيت عامّة ، وعلى الذين كانوا مع الحسين عليه السلام في كربلاء خاصة ، كان يدعوا الى الاحتياط ، والحذر من أن ينقضّ يزيد على الأسرى ! في ما لو أحسّ بخطرهم ، فيبيدهم !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فلذلك لم يتعرّض الإمام عليه السلام لذكر مساويء الاُمويّين ، ولم يذكر شيئا من فضائحهم ، بالرغم من « توقّع يزيد » نفسه لذلك.
وبذلك نجا من شرّ يزيد ، وبقي ليداوم اتّباع الهدف الذي من أجله قتل الشهداء بالأمس ، وأصبح ـ هو ـ يقود مسيرة الأحياء ، اليوم ، وغدا...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لكنّ كلام الإمام لم يكن في الحقيقة إلاّ مليئا بالتذكير والإيماء ، بل الكناية التي هي أبلغ من التصريح ، بنسبه الشريف ، واتصاله بالإسلام ، وبرسوله الكريم صلى الله عليه وآله وسلم.
وقد ذكّر الإمام عليه السلام بكل المواقع الجغرافية ، والمواقف الحاسمة والذكريات العظيمة في الإسلام ، وربط نفسه بكلّ ذلك ، فسرد ـ وبلغة شخصية ـ حوادث تاريخ الإسلام ، معبرا بذلك عن أنّه يحمل هموم ذلك التاريخ كلّه على عاتقه ، وأنّه حامل هذا العبء ، بكلّ ما فيه من قدسيّة ، ومع هذا فهو يقف « أسيرا » أمام أهل المجلس !
وقد فهم الناس مغزى هذا الكلام العميق ، فلذلك ضجّوا بالبكاء ! فإنّ الحكّام الأمويّين إنّما حصلوا على مواقع السلطة من خلال ربط أنفسهم بالإسلام ، فكسبوا لأنفسهم قدسيّة الخلافة !
وكان لجهل الناس الأثر الكبير في وصول الأمر الى هذه الحالة ، أن يروا ابن الأسلام أسيرا أمامهم !
ثمّ إنّ جهل أهل الشام بأهل البيت ، مضافا الى حقد الحكّام على أهل البيت عامّة ، وعلى الذين كانوا مع الحسين عليه السلام في كربلاء خاصة ، كان يدعوا الى الاحتياط ، والحذر من أن ينقضّ يزيد على الأسرى ! في ما لو أحسّ بخطرهم ، فيبيدهم !
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
فلذلك لم يتعرّض الإمام عليه السلام لذكر مساويء الاُمويّين ، ولم يذكر شيئا من فضائحهم ، بالرغم من « توقّع يزيد » نفسه لذلك.
وبذلك نجا من شرّ يزيد ، وبقي ليداوم اتّباع الهدف الذي من أجله قتل الشهداء بالأمس ، وأصبح ـ هو ـ يقود مسيرة الأحياء ، اليوم ، وغدا...
الأربعاء يناير 16, 2013 2:02 pm من طرف لجين
» عندما يفصل النت .. خو ابد ميفصل مو !!
الأربعاء يناير 11, 2012 1:57 pm من طرف لجين
» تخيلوا انفسكم متوا ولا قريتوها!!
السبت يناير 07, 2012 12:48 pm من طرف لجين
» أعمال يحبها الإمام المهدي المنتظر (عجل الله فرجه الشريف)
السبت يناير 07, 2012 12:41 pm من طرف لجين
» هنيئاً للنساء!!!
السبت يناير 07, 2012 12:38 pm من طرف لجين
» لكل من أسأت اليه في 2011 !!!
الإثنين يناير 02, 2012 9:42 am من طرف لجين
» المعنى الحقيقي لصداقه جدا رائعه وللي ماجرب الصداقه الحقيقه بيعرفها هينى
الخميس ديسمبر 29, 2011 2:05 am من طرف الملايه
» قال:والله لو مسحتيها لأمسح روحك .. آآه يالخيانه ..!! (اليمه)
الأربعاء ديسمبر 28, 2011 11:20 pm من طرف الملايه
» الشعور بالوحدة
الإثنين ديسمبر 26, 2011 5:24 pm من طرف الملايه
» ارسم ابتسامة من قهر واسكب دمعة من فرح
الإثنين ديسمبر 26, 2011 4:50 pm من طرف الملايه
» بونتين البطاطا الحلوة
الأحد ديسمبر 25, 2011 1:35 pm من طرف الملايه
» صينية الباذنجان والبطاطس مع الدجاج
الأحد ديسمبر 25, 2011 1:34 pm من طرف الملايه
» صــوره وقصيـده..
الأحد ديسمبر 25, 2011 1:32 pm من طرف الملايه
» لو غرامك موت آنه ليك أهاجر ليك أهاجر وموتن ليك أهاجر
الأحد ديسمبر 25, 2011 1:27 pm من طرف الملايه
» خصوصية كل إمام في قضاء الحوائج ..~
الأحد ديسمبر 25, 2011 12:32 pm من طرف لجين
» قصة الأمام علي عليه السلام مع الأسد
الأحد ديسمبر 25, 2011 12:25 pm من طرف لجين
» من أقوال وحكم الإمام علي الهادي (ع)
الأحد ديسمبر 25, 2011 12:20 pm من طرف لجين
» دروس adobe after effects cs4 ؟
الإثنين ديسمبر 19, 2011 1:20 am من طرف مرتضى الزيدي
» تصميمي لشهر محرم by;design ghost
السبت ديسمبر 17, 2011 2:01 pm من طرف لجين
» يامعوديين وينكم اعضاء وين رحتووو ليش المنتدى فاضي ؟؟؟
الجمعة ديسمبر 16, 2011 1:21 pm من طرف لجين